‫الرئيسية‬ رأي العلمانية ودين السياسة
رأي - سبتمبر 5, 2020

العلمانية ودين السياسة

سامية عبد الحفيظ إبراهيم :

بسم الله الرحمن الرحيم
سميت عند كتابتي لهذا المقال…
وكنت قد اديت اوقاتي الخمسة…
وعاملت كل البشر بدون تميز بكل احترام واعطيت كل زي حق حقه ،،،لأن الدين المعاملة….
وانا أشهد بأن لا الله الا الله واشهد ان محمدا” رسول الله هذه هي عقيدتي….
وازكي مالي كما امر الله….
واصوم متما رغبت في ذلك….
واحج بيت الله متما نادى المنادي…

هذا هو اسلام العقيدة
ومسئولية العقيدة التي يحاسب عليها الفرد هي مسئولية فردية اذا كل مسلم اتبع دينه صحيح لكانت صفاتنا كالآتي:-
الصدق……يا تري اين نحن منه?
الامانة…….يا تري اين نحن منها?
مخافة الخالق في حق العباد…اين نحن منها?
سماحة الخلق……اين نحن منها?
وكثير من صفات المسلم افتقدناها منذ زمن بعيد علي مستوي الدولة الاسلامية..
كذب قادة الاسلام في حكمهم…
قتل قادة الاسلام في حكمهم النفس التي حرم الله قتلها الا بالحق…..
سرق قادة الاسلام قوت الرعية ومالها ….
انتهك قادة الاسلام عرض الرعية وارضها….

تحت مسمي دولة الاسلام

اذا” وضح لنا جليا” الفرق بين دين العقيدة ودين السياسة….

ان العلمانية ليست لها علاقة بدين العقيدة ولن تجد الطريقة للمساس بها…..
ولكتها تلغي دين السياسة….

عندما اعلن الكيزان الشريعة وقانون النظام العام وهو القانون الوحيد الذي طبق في حكم الشريعة ….ماكنا متأثرين به او متأذين منه….لان العقاب به يخص الانحراف السلوكي للفرد ..فمن كان حافظ لوحة لم ولن يطيله هذا القانون…

اليوم وفي الدولة العلمانية

لن تطال العلمانية سلوك المسلم الفردي ومن لم تمسه قوانين الشريعة بسوء ،،لن تمسه العلمانية بسوء….

اقيمو الدين في انفسكم سيصبح شرع الله سلوك المسلمين وليس عنوان دولة

‫شاهد أيضًا‬

مع السلامة

الطيب عبد الماجد لا أدري من هو هذا المسافر ولكن بالحب والدموع كان الوداع على عتبات المطار …