شعر
د. سارة عبد الله :
الفضاء المحنى بالمطر
ماذا أفعل
بكُلِّ الأحصنة
تضرب بحوافرها
بابي
تلعقُ دمي
تُرتِّبُني
عظْمةً عظْمةً
تعقِفُ أنفي
تُبلِّلُ أجنحتي
تَصبُّ جنوني
آخرَ الليل
تُطلِقُني
فقاعةً
تُسافرُ في الفضاء
المحنيِّ بالمطر
ماذا أفعل
بكُلِّ الأحذيةِ والأقزام؟
بالفتاة الحبيسة
في النافذة
تضع يدي
في خصرها
و
تعترض ذهابي
ماذا أفعل؟
باللُّغةِ
و
الخيال
المُصابِ بالركود.
من ديوان:
“الموت في عنق زجاجة”
الدعم السريع يفرج عن 28 من عناصر الجيش
كادقلي – الشاهد: أطلقت قوات الدعم السريع سراح 28 من الجيش تم أسرهم قبل نحو اسبوع في …