محلية ريفي وسط القضارف مثال لاستمرار الظلم (الريف المنتج مسخر لأجل المدينة المستهلكه)

الخرطوم الشاهد

بسم الله الرحمن الرحيم
محلية ريفى وسط القضارف بانسانها المتميز ومساحتها الزراعيه الواسعة وثرواتها الحيوانية ظلت تدر على خزينة الولايه والمركز أموالا كثيرة من سوق المحصول وسوق البهائم ومصادر أخرى حيث ان العاملين بهزه الأسواق جلهم من هزه المحليه ورغم زالك ان مواطن هزه المحليه ظل يعانى من نقص حاد فى الخدمات الصحيه والتعليميه والمياه والكهرباء والطرق والغاز وتخفيف أعباء المعيشه حيث ان الإدارات الفاسده التى تعاقبت على هزه المحلية كانت ولا زالت تتعامل مع المواطنين بانتقائية فى توزيع الخدمات لهم .تفضل قريه على قريه وآخر على آخر
هزه الإداره الحاليه ممثله فى مديرها التنفيذى محمد عبدالرحمن محجوب وطاقمه الإدارى يجب أن ترحل قبل أن ترحل وزالك للاتى ؛
1- أنهم ينتمون للنظام البائد
2- لأنهم لايستمدون وجودهم من شرعية المواطنين او العداله وإنما من استعدادهم على تكتلات من النظام البائد
3- لأنهم يمارسون الكسب غير المشروع وزالك عبر استغلالهم للمنصب التنفيذى
4- لأنهم فشلو فى تقديم الخدمات للمواطنين وتلكاو فى زالك
5- لأنهم يفتقدون للشفافية
6 – لأنهم لاينتمون لهزه المحليه فهم من خارج أبناءها وهزا مخالف لقانون الحكم المحلى،
عليه فإننا سنعمل جاهدين مع الجهات زات الصله.حتى يتحقق المراد .

نورالدين محمد.

0901943455
28/3/2020