لا للإرهاب ولا للعنف.. عشر نقاط لإزالة بعض الضباب
على التلوبي
* مع حرية التعبير بصرامة، وحرية التعبير لا تسمح بدعوة إلى عنف.. إذن فهتافات مثل “فلترق منا/منهم/كل الدماء” يتوجب التعامل معها بحسم قانوني.
* كان حراك ديسمبر سلمياً، لأجل دولة القانون، وليس لأجل دولة نأخذ فيها الحق باليد. إذن لا لاستخدام مواطن للقوة خارج إطار الدفاع عن النفس.
* من يخرب أو يرهب فليتم تسليمه إلى العدالة.
* الحرية لنا ولسوانا في التعبير السلمي بما في ذلك تنظيم المظاهرات ما دامت سلمية. وكذلك الحرية متوفرة لنقد أي تعبير.
* لقد ارتكبوا جرائم هائلة خلال الثلاثين سنة الماضية، والصائب هو أخذ القانون لمجراه.
* العدالة والعدالة الانتقالية تسمح بإعادة التوازن العادل إلى كافة أوجه الحياة واسترداد ما تم سرقته قسراً من الشعب.
* منابر الجوامع التي تغولوا عليها إبان الحقبة الماضية يجب استعادتها بأدوات الإرادة الشعبية وبحماية القانون.
* الانزلاق إلى العنف المضاد هو ما يسعون له، والصوملة والدعوشة هي البيئات التي بها يزدهرون.
* مبدئيون نحن لا ظرفيون، وإذا تخلينا عن مبادئنا فإننا نصير مثلهم.
* الصراع صراع وعي وليس صراع عضلات، فلنضع طاقاتنا في جبهات التوعية والتنوير.
مع السلامة
الطيب عبد الماجد لا أدري من هو هذا المسافر ولكن بالحب والدموع كان الوداع على عتبات المطار …