‫الرئيسية‬ رأي الشعب السوداني كلو بلا فرز أجهزوا الثوره الجزء التاني بدأ ……. عمار الخليفة
رأي - يونيو 15, 2019

الشعب السوداني كلو بلا فرز أجهزوا الثوره الجزء التاني بدأ ……. عمار الخليفة

الشعب السوداني كلو بلا فرز أجهزوا الثوره الجزء التاني بدأ
…….
عمار الخليفة
……..

طيب يا شباب وأعني كل السودانيين اسمعوا الكلام ده كويس:

• حميدتي والمجلس العسكري قرروا التصعيد.

• ما حيسلموا السلطة وحيقعدوا فيها بعد ما يعملوا حكومه مدنية، بمساعده الكيزان والشعبي وأحزاب العماله وبعض الشباب الكيزان العاملين ثوار.

• حيكون في انتهاكات أمنية من اعتقال واختطاف: ناس قوي الحرية والتغيير لازم تأمنوا روحكم ..الثوار الناشطين جوه السودان أمنوا روحكم .

• في اعتقالات حتحصل واتهامات وقضايا ضد النشطاء في الخارج واتهامات بالعمالة.

• أمريكا والاتحاد الأوربي والإفريقي والإيقاد، ضاغطين شديد جداً عليهم عشان يسلموا السلط، لقوى الحرية والتغيير وتكوين سلطة مدنية ورفضوا تماماً، خطوات أحاديه من جانب المجلس سواء تكوين حكومة أو قيام انتخابات مبكرة ومرعوبين من وصول فريق تحقيق دولي .

• المجلس العسكري ينوي طرد سفراء الدول الغربية، واحتمال رفض الوساطات، بذريعة التحامل علي المجلس العسكري والاتفاق مع قوى الحرية والتغيير ضدهم.

• كل قوى الحرية والتغيير من تجمع المهنيين والأحزاب ونداء السودان والنقابات اتوحدوا، اتوحدوا الله يرضي عليكم، خلوا أي خلاف لي بعدين، أي خلاف سياسي بتحل، لكن البلد دي لو ضاعت مافي طريقه ترجع.

• ماحيرجوا الإنترنت، إلا بعد ما يتحكموا بالكامل في البلد، بالكامل أمنياً أولاً وسياسياً ثانياً .

• الشعب السوداني كلو بلا فرز أجهزوا الثوره الجزء التاني بدأ …

• المهنيين الدكاتره المهندسين المحاميين الإعلاميين الأساتذه المحاسبين وناس البنوك، جهزوا كل عضويتكم، عندكم دور رئيس، في المرحله دي وهو ترتيب النشاط الثوري وتوعوا الناس ..
• ضباط الجيش والجنود وجنود صف، إنتوا أكتر ناس في خطر، في ترتيبات خرافية لا بدال كل الجيش بالجنجويد، وجودكم كمؤسسة وأفراد في خطر عظيم مافي وكت لأي تفكير بالطاعة.

• السودانيون الفي الخارج، كل واحد منكم يتصل بأهلوا، ويديهم المعلومات ويفهمهم الوضع الحاصل…أضربوا ..أكتبوا ..أنشروا .

الكلام ده مهم انشروهو وشيروهو لو سمحتوا

المعركه الجزء التاني والأهم الآن …مافي وكت للتراخي ..بسم الله نبدأ.

‫شاهد أيضًا‬

مع السلامة

الطيب عبد الماجد لا أدري من هو هذا المسافر ولكن بالحب والدموع كان الوداع على عتبات المطار …